العلماء (?)، وأجازه جماعة مطلقًا (?).

وفيه قول ثالث: جوازه للائتلاف أو لحاجة (?)، والصواب الأول؛ فإنه صح النهي عنه، ومنه: "لا تبدءوا اليهود والنصارى بالسلام" (?) كما سيأتي في موضعه -إن شاء الله- قَالَ البخاري (وغيره) (?): ولا يسلم على المبتدع ولا على من اقترف ذنبًا عظيمًا ولم يتب منه، فلا يرد عليهم السلام (?)، واحتج البخاري بحديث كعب بن مالك، وفيه: فنهى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عن كلامنا (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015