وكذلك نشد الناس في دية الجنين، فقال حمل بن النابغة: إن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قضى فيه بغرة عبدٍ أو وليدةٍ، فقضى به عمر (?)، ولا يشك ذو لبٍّ