طيِّبة، يقال: طيب وطاب (?).

وقوله: "هذا جبل يحبنا ونحبه" لا منع من حمله على الحقيقة، ولا حاجة إلى إضمار فيه أي: أهله وهم الأنصار. فقد ثبت أن حراء ارتج تحته، وكلمه، وقال: "اثبت فلبس عليك إلا نبي، وصديق، وشهيدان " (?).

وحن الجذع اليابس إليه حتَّى نزل وضمه، وقال: "لو لم أضمه لحن إلى يوم القيامة" (?)، وكلمه الذئب (?)، وسجد له البعير (?)، وأقبل إليه

طور بواسطة نورين ميديا © 2015