فلا شيء له" أخرجه أبو داود ، فعنه أجوبة:
أحدها: ضَعْفه، كما نص عليه أحمد وغيره، بل قَالَ ابن حبان: إنه خبر باطل على رسول الله - صلى الله عليه وسلم -. وكيف يخبر المصطفي بذلك ويصلي على سهيل فيه .
ثانيها: أن الذي في الأصول المعتمدة: "فلا شيء عليه"، ولا إشكال