ودهديته أنا (?). وكذلك أتى في "المجمل" في باب الدال مع الهاء (?). قال ابن التين: ورويناه بالهمز، وعند أبي ذر: فتدهده. وفي وراية أخرى: (فهدهده) (?). والكَلُّوب بفتح الكاف، وفي لغة أخرى الكَلَّاب، والجمع كلاليب وهو المنشال، حديدة ينشل بها اللحم من القدر. وقال الداودي: هو كالسكين ونحوها، وقد سلف بيانه مع الهدهدة في الجنائز وفي الحديث: "ما تدهده الجعل خير"، وفي "الصحاح" في الذين ماتوا في الجاهلية هو يدحرجه السرجين (?)، وفي الحديث الآخر"لما يدهده الجعل" (?) وشرشر: قطع، من كتاب "العين" (?) وشق أيضًا، والشق: جانب الفم.