وقوله: ("فإن الناس يصعقون يوم القيامة") قال الداودي: يعني النفخة. قال: في هذا الحديث بعض الوهم فذلك قوله: "فأكون أول من يفيق" ثم قال: "فلا أدري أفاق قبلي" وإنما قال: "أكون أول من تنشق عنه الأرض" وشك في الإفاقة.
قوله ("جوزي بصعقة الطور"). قال الجوهري: تقول: جزيته بما صنع وجازيته، بمعنًى (?).
آخر الديات ومتعلقاتها ولله الحمد