(ص) ({عَن جُنُبٍ}: عَنْ بُعْدٍ عَنْ جَنَابَةٍ وَاحِدٌ، وَعَنِ اجْتِنَابٍ أَيْضًا) قلت: وهذِه المادة كلها دالة على ذلك.
(ص) ({يَبْطِشَ} وَيَبْطُشُ) أي: بكسر الطاء وضمها.
(ص) ({يَأْتَمِرُونَ}: يَتَشَاوَرُونَ) أي: فيك ليقتلوك. قاله أبو عبيد (?)،
يعني: أشراف قوم فرعون، وقال الزجاج: يعني: يأمر بعضهم بعضًا بقتلك (?).
(ص) (الْعُدْوَانُ وَالْعَدَاءُ وَالتَّعَدِّي وَاحِدٌ) أي: لا ظلم علي بأن أكلف أكثر منها وأطالب بالزيادة على ذلك.
(ص) (آنَسَ: أَبْصَرَ) أي: ورأى.
(ص) (الْجِذْوَةُ: قِطْعَةٌ غَلِيظَةٌ مِنَ الخَشَبِ لَيْسَ فِيهَا لَهَبٌ) قلت: وهي مثلثة الجيم قراءات ولغات (?).
(ص) (وَالشِّهَابُ: فِيهِ لَهَبٌ).
(ص) (الْحَيَّاتُ أَجْنَاسٌ: الجَانُّ وَالأَفَاعِي وَالأَسَاوِدُ) قلت: سلف بيانه.
(ص) ({رِدْءًا}: مُعِينًا. قَالَ ابن عَبَّاسٍ: لي {يُصَدِّقُنِي}) قلت: والتصديق لهارون، خلافًا لمقاتل حيث قال: لفرعون (?)، يقال: لفلان ردء: إذا كان ينصره ويشد ظهره، وأردأت الرجل: أعنته.