وأنكره الزجاج (?)؛ لأنه ليس بعجب الآدميين.
والمعنى المجازاة عليه فسمى المجازاة على الشيء باسم الشيء (?).
ثم ساق حديث عبد الله بن مسعود - رضي الله عنه -: "اللَّهُمَّ اكْفِنيهِمْ بِسَبْعٍ كسَبْعِ يُوسُفَ".
وقد سلف في الاستسقاء، ويأتي في سورة الروم (?).
ومعنى (حَصَّتْ كُلَّ شَيْءٍ) أذهبته. يقال: سنة حصاء: جرداء لا خير فيها، ومنه حصت البيضة شعر رأسي. أي: حلقته.