[{مَرْصَدٍ} طريق {إِلَّآ} الإل: القرابة و (الذمة) والعهد] (?).
{وَلِيجَةً} كُلُّ شَيء أَدْخَلْتَهُ فِي شَيء {الشُّقَةُ} السَّفَرُ، الخَبَالُ الفَسَادُ، وَالْخَبَالُ المَوْتُ. {وَلَا تَفْتِنِّي} لَا تُوَبِّخْنِي. {كُرْهًا} وَكُرْهَا واحِدٌ. {مُدَّخَلاً} يُدْخَلُونَ فِيهِ. {يَجْمَحُونَ} يُسْرِعُونَ {وَالْمُؤْتَفِكَاتِ} ائْتَفَكَتْ أنْقَلَبَتْ بِهَا الأَرْضُ. (أَهْوى) أَلْقَاهُ فِي هُوَّةٍ. {عَدْنٍ} خُلْدٍ، عَدَنْتُ بِأَرْضٍ أي أَقَمْتُ، وَمِنْهُ مَعْدِنٌ وَيُقَالُ فِي مَعْدِنِ صِدْقٍ. فِي مَنْبِتِ صِدْقٍ. {الْخَوَالِفِ} الخَالِفُ الذِي خَلَفَنِي فَقَعَدَ بَعْدِي، وَمِنْهُ يَخْلُفُهُ فِي الغَابِرِينَ، ويجُوزُ أَنْ يَكُونَ النِّسَاءُ مِنَ الخَالِفَةِ، وَإِنْ كَانَ جَمْعَ الذُّكُورِ فَإِنَّهُ لَمْ يُوجَدْ على تَقْدِيرِ جَمْعِهِ إِلَّا حَرْفَانِ فَارِسٌ وَفَوَارِسُ، وَهَالِكٌ وَهَوَالِكُ. {الْخَيْرَاتِ} وَاحِدُهَا خَيْرَةٌ وَهْيَ الفَوَاضِلُ. {مُرْجَوْنَ} مُؤَخَّرُونَ. الشَّفَا شَفِيرٌ وَهْوَ حَدُّهُ، وَالْجُرُفُ مَا تَجَرَّفَ مِنَ السُّيُولِ وَالأَوْدِيَةِ. {هَارٍ} هَائِرٍ. يُقَالُ: تَهَوَّرَتِ البِئْرُ إذا أنْهَدَمَتْ، وَانْهَارَ مِثلُهُ (لأَوَّاهٌ) شَفَقًا وَفَرَقًا.
وَقَالَ:
إِذَا مَا قُمْتُ أَرْحَلُهَا بِلَيْلٍ ... تَأَوَّهُ آهَةَ الرَّجُلِ الحَزِينِ
هي مدنية، واختلف في آيات منها آيتان مكيتان في شأن علي وعمه