العالم. وقيل: وسح ملكه. وقيل: تمثل وقيل: إنه العرش. وروي أنه خلق كرسيًّا هو بين يدي العرش دونه السموات والأرض، وهو إلى العرش كأصغر شيء (?).

(ص): (يُقَالُ: {بَسْطَةً}: زِيَادَةً وَفَضلًا). أي: وسعة. والظاهر أن المراد بالعلم المعرفة بما طلبوه لأجله من أمر الحرب. ويجوز أن يكون علمًا بالديانات وغيرها. والبسطة في الجسم فيها هيبة في القلوب.

(ص): ({أَفْرِغْ}: أَنْزِلْ). أي: صبه علينا.

(يَؤُدُهُ: يُثْقِلُهُ) أي: يشق عليه، وما ذكره أخرجه ابن أبي حاتم، عن ابن عباس وجماعة (?)، و (آدَني: أثقلني. والآد والأيد: القوة).

(ص): {فَبهُتَ}: ذَهَبَتْ حُجَّتُهُ) أي: تحير وانقطع.

(ص): {خَاوِيَة}: لَا أَنِيسَ فِيهَا) وهي قائمة على أبنيتها، ويقال: خاوية ساقطة. (السنة: النعاس) أي: وهو في العين، فإذا وصل إلى القلب كان نومًا.

({عُرُوشِهَا}: أَبْنِيَتُهَا) أي: سقطت ثم انهدمت الحيطان عليها.

((ننشرها): نخرجها) قلت: وقرئ بالزاي (?). أي: نرتعها، وقيل: نحركها.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015