سعد، والأنصاري اسمه سنان، فلما تداعيا أعان جهجاهًا رجل من المهاجرين، يقال له: جُعال بعين مهملة (?).
قال ابن الأثير: ومن قالها بالفاء فقد صحف (?).
وذكر البخاري في الباب أيضًا حديث عبد الله عن النبي - صلى الله عليه وسلم -: "ليس منَّا من ضرب الخدود .. " الحديث سلف في الجنائز.
و (سفيان) فيه هو الثوري، و (إبراهيم) هو النخعي، أي: ليس عمله من عملنا، وهذا من النياحة، وما كان ينجو منها امرأة إلا القليل، بايع رسول الله النساء على ذلك فما وفى منهن غير خمس (?).