فيه كالمختلط، وعدم قبولهم إنما هو ملا في ضبطهم من الاحتمال.
(و) معرفة (من حدَّث ونسي ثم روى عن من روى عنه) لوثوقه به خوفًا من ضياع المروي، وتطرق الظن في الراوي، ومثل له الناظم1 بحديث الشاهد واليمين؛ إذا نسيه سهيل2.