والقسط1، مراعيًا في ذلك"2 التحري والاعتدال، تاركًا التساهل والاحتمال3.
(و) معرفة (من اختلط4 في آخر عمره من الثقات، وخَرِف5 منهم) كسعيد ابن أبي عروبة6.
(و) معرفة "من روى قبل ذلك" أي في حال صحته، (عنهم) فإنه المقبول، أما من شك فيه أو كان بعده فلا. (و) معرفة (من احترقت كتبه) كالمؤلف7، (أو ذهبت) كابن لهيعة8 (فرجع إلى حفظه فساء) ، والحكم