و"الجمم": جمع "جمة": القوم يسألون في الدية، و"معكوس": مردود، و"العفاة": السائلون، و"محبوس": موقوف.

(قالت: خرج أبو زرع)، زاد النسائي: "من عندي".

(والأوطاب تمخض): جمع "وطب"، بالفتح وسكون المهملة: وعاء اللبن.

(لقى امرأة معها ولدان لها كالفهدين)، لابن الأنباري: "كالصقرين" ولغيره: "كالشبلين": إشارة إلى صغر سنهما وشدة خلقهما.

(يلعبان من تحت خصرها برمانتين)، قال أبو عبيد: تريد أنها ذات كفل عظيم، فإذا استلقت ارتفع كفلها بها من الأرض حتَّى يصير تحتها فجوة تجري في الرمانة.

(فطلقني ونكحها)، راد الحارث: "فأعجبته"، وفي بعض طرقه: أنَّه نكحها فلم تزل به حتَّى طلق أم زرع.

(فنكحت بعده رجلًا)، للنسائي: "فاستبدلت، وكل بدل أعور"، وهو مثل معناه: إن البدل من الشيء غالبًا لا يقوم مقام المبدل منه، بل هو دونه، والأعور: المعيب والرديء.

(سريًا): من سراة الناس، أي: شرفائهم.

(ركب شريًا): بمعجمة بوزن ما قبله، أي: فرسًا جبارًا فائقة.

وللحارث: "ركب فرسًا عربيًّا".

(وأخذ خطيًّا): بفتح المعجمة وكسر المهملة المشددة: هو الرمح ينسب إلى الخط موضح بنواحي البحرين تجلب منه الرماح.

(وأراح): أفعل من الرواح، وهو مجيئ الإبل آخر النهار.

(علي نعما ثريا): بمثلثة، أي: كثيرة.

(وأعطاني من كل رائحة): براء وتحتية ومهملة، أي: نعم آتية وقت الرواح، ولمسلم: "ذابحة" أي: من كل شيء يذبح.

(زوجًا) أي: اثنين.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015