وإما بالقهر والغلبة، فإن من ظهر بشوكته، وقوته، وقهر العباد بالسيف، وتسلط عليهم-: كان والياً، عربياً، كان أو عجمياً، وإن كان عاصياً بالقهر -: تجبُ طاعته في طاعة الله، ولا يجوز الخروج عليه بالسيف، ورُوي عن عوف بن مالكٍ، عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015