يستنقع فيها الماء. (يحتدره) بالحاء المهملة والدال المهملة أي شرع في أخذه وقتله. (رجل من بجيلة) بزنة قبيلة، قبيلة من العرب. (يقال له) أي يسمى. (الأشهب) بالمعجمة آخره موحدة. (أو ابن الأشهب) شك من الراوي. (راع للخيل علامة سوء) بالمهملة آخره تاء تأنيث أي هو علامة سوء أي علامة للشر، قال في الفردوس: أراد به ذا الثدية انتهى يريد به الحروري الذي قتله أمير المؤمنين كرم الله وجهه. (في قوم ظلمة) هم أصحابه [2/ 619] وهو علامتهم التي عرفوا بها وقد فتش عنه علي -عَلَيْهِ اْلسَّلاَمْ- يوم حروراء حتى وجده وقد شرحنا قصته في الروضة الندية. (حم ع ك) (?) عن سعد" رمز المصنف لصحته، ورواه عنه الديلمي أيضاً.