لا نصيب (لهم) في الدين ولا حظ وتقدم (ن حب عن أنس حم طب عن أبي بكرة) رمز المصنف لصحته (?).
1833 - "إن الله تعالى يباهي بالطائفين (حل هب) عن عائشة".
(إن الله تعالى يباهي) في النهاية (?) المباهاة المفاخرة وقد باهى يباهي مباهاة (بالطائفين) حول الكعبة وحذف المفاخر ولعله الملائكة كما في الحديث الثاني (حل هب عن عائشة) بإسناد فيه ضعف (?).
1834 - "إن الله تعالى يباهي ملائكته عشية عرفة بأهل عرفة، يقول: انظروا إلى عبادي، أتوني شعثاً غبراً (حم طب) عن ابن عمرو (صح) ".
(إن الله يباهي ملائكته عشية عرفة) من بعد الزوال إلى فجر وهو تاسع ذي الحجة وإنما قلنا إلى فجر النحر لقوله (بأهل عرفة يقول انظروا عبادي أتوني شعثًا غبرًا) فإنه وقت وقوف وإتيان إلى عرفة على هذه الصفة (حم طب عن ابن عمرو) رمز المصنف لصحته (?).
1835 - "إن الله تعالى يباهي بالشاب العابد الملائكة يقول: انظروا إلى عبدي، ترك شهوته من أجلي ابن السني (فر) عن طلحة".
(إن الله تعالى يباهي بالشاب العابد الملائكة يقول) هو بيان لكيفية المباهاة