وليس علينا إلا الاهتداء بهديهم والدعاء لهم بالغفران والرحمة، وأدعو لله تعالى بهذا

الدعاء المأثور: "اللهم رب جبريل وميكائيل واسرافيل (فاطر السموات والأرض عالم

الغيب والشهادة أنت تحكم بين عبادك فيما كانوا فيه يختلفون) (?) ، اهدني لما اختلف فيه

من الحق باذنك، إنك تهدي من تشاء إلى صراط مستقيم"

ويقول اللة تعالى عن خيار عباده المؤمنين: " وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِلَّذِينَ آَمَنُوا

رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ (?) وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.

وصلى الله على نبينا محمد النبي الأميّ خاتم النبيين والمرسلين وعلى آله وصحبه

وسلم الى يوم الدين.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015