وعصر الخلفاء الراشدين - رضي الله عنهم - كان حافلا بالعلاقات مع النصارى، نتيجة لامتداد الفتح الإسلامي في الشام ومصر وما وراءهما. وكان يتخلل هذه الفتوح وقفات علمية تكون فيها مناقشات وحوارات حول موقف الإسلام من النصرانية والنصارى. وأبرز مثال على هذه الوقفات وقفة الخليفة عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - في بيت المقدس، وموقفه من كنيسة القيامة وتجنبه الصلاة فيها (?) .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015