والجُعرور (?)، بضم الجيم (?). وابن حُبيق (?)، بضم الحاء وفتح الباء، مصغر (?). والبَرْني (?)، بفتح الباء وسكون الراء: أصناف من التمر (?).

والجَرين (?) - بفتح الجيم - للتمر كالأندر للقمح، وجمعه جُرن (?)، ويقال له: المربد أيضاً (?).

ومحمد بن يحيى بن حَبان (?)، بفتح الحاء المهملة وباء بواحدة.

وقوله (?) في مسألة الزيتون الذي له زيت، والنخل الذي يُتَمَّر، والعنب الذي يُزَبِّب: إذا باعها صاحبها قبل عصره وتزبيبه وإتماره إن عليه إخراج ما كان يلزمه من زبيب وتمر وزيت. وقال في مسألة الجلجلان (?): "إذا كان قوم لا يعصرونه، ذلك شأنهم، إنما يبيعونه للذين يزيِّتونه للادهان: أرجو إن أخذ من حبه أن يكون خفيفاً", أشار بعض الشيوخ الأندلسيين أنها خلاف الأولى.

وقد اختلف المذهب في المسألة الأولى، وقد قال في كتاب

طور بواسطة نورين ميديا © 2015