انتقال (?) لما جمعوا كما قال في "المستخرجة" (?).

وقوله في صلاة الخوف (?): "وحديث القاسم أن تفعل الأخرى ما فعلت تلك الطائفة الأولى, لأنه إنما اختلف قول مالك"، ومر (?) في الكلام (?) على ما ذكره في سلام الإِمام (?). كذا روايتي، وعند أحمد بن خالد - ولم أروه -: "وحديث القاسم أن تفعل الطائفة الأولى كما فعلت تلك في الأولى" (?)، ويوهم أنه وهم، وليس بخلاف إلا في اللفظ، ومعناه: أن تصلي هذه الطائفة الآخرة الأولى من ركعتها (?) وراء الإِمام كما فعلت الأولى سواء.

وقوله في المسألة (?): وإذا كان الإِمام مسافراً والقوم أهل حضر "لا أرى أن يصلي بهم الإِمام صلاة الخوف, لأنه وحده"، ثم قال (?): فإن جهل وصلى (?)، وذكر المسألة. وذكر بعد هذا (?): إذا كان القوم أهل حضر ومسافرون (?) فصلى بهم، ولم يقل ها هنا: إن جهل، كما قال في

طور بواسطة نورين ميديا © 2015