ذراع (?)] (?) وروي في حريم العيون خمسمائة ذراع. وفي حريم الأنهار ألف ذراع (?). ومعناه أن هذا كله من جميع نواحيها، لمن اختطها في الموات، يزرع عليها، أو يغرس، ولا يضيق عليه في ذلك أحد، هو أحق بذلك القدر من غيره.

والكلأ بفتح الكاف، مقصور، مهموز، العشب. وما تنبته الأرض مما يأكله المواشي.

ونقع البئر، بالقاف الساكنة، بعد النون المفتوحة، هو المعروف (?). وفي أكثر الروايات. حيث وقع في المصنفات، ورويناه عن بعض شيوخنا في الموطإ (?) بالفاء، والقاف معاً، وإن كان للفاء معنى يصح فهو تصحيف لا شك فيه.

واختلف في معنى "نقع البئر" (?).

فقيل: هو ماؤها.

وقيل: كل ما استنقع فيها، فهو نقع.

وقيل: هو فضل مائها.

وقيل: هو في الجار ينهار بئره فلا يمنعه جاره من فضل مائه

طور بواسطة نورين ميديا © 2015