قوله في العبد (?) "لك رده إلا أن يكون العيب الذي أصابه عندك (عيباً) (?) مفسداً مثل القطع، والشلل، والعور، والعمى، وشبهه" (?)، ثم قال: "فإن كان العيب (?) الذي أصابه عندك عيباً، مثل هذه العيوب كنت مخيراً في أن ترد وتغرم بقدر ما أصاب العبد عندك من العيب (?)، وإن شئت حبست (?) وأخذت من البائع ما بين الصحة والداء" (?).
حمله جميعهم على أن تخييره في تلك العيوب المتقدمة، وعليها بسطوا كلامهم، ولم يختلف تأويلهم عليها إلا ما فسره (?) بعض متأخري