الأصبغ الأمي (?) كانا يقولان: الحجة ها هنا/ [ز 243] هي العهدة. وحكى مثله عن أحدهما عن ابن المكوي، قال أبو الأصبغ: / [خ 289] وأخبرني أبو مروان (?) وأبو المطرف بن سلمة (?) عن أبي بكر بن زهر (?) أن الحجة التي بين الشريك والبائع قوله له: لم يكن مذهبك في البيع من صاحبي، وإنما عقدت مع صاحبي ذلك، لتسهلا (?) علي معاملتك (?) حتى تنعقد، ثم تحله