وقوله (?) في قصة موالي الزبير (?): "منهم عطاء ومسافر بن إبراهيم (?) "، كذا لابن عتاب. وفي رواية ابن عيسى وأصل ابن المرابط: بنو إبراهيم. وكلاهما بمعنى صحيح؛ هما أخوان. وكذا في أصل ابن سهل: ابنا إبراهيم، مثله. وفي بعض النسخ: وإبراهيم. وكذا كان في أصل ابن المرابط فأصلحه. وهو وهم. قال البخاري: عطاء بن إبراهيم مولى الزبير (?).
وأبو أُسَيد (?) المذكور في حديث انتقال الولاء، بضم الهمزة وفتح السين وسكون الياء (?).
وقوله (?) في الذي ترك ابنتين فادعى رجل أنه مولاه فأقرت له إحدى البنتين: إنها إن ماتت ولم تدع وارثاً غيره يحلف ويأخذ الميراث. قال محمد (?): اليمين في هذا/ [ز 211] خفيفة (?). وما في الكتاب حجة في أن من اعترف له بالأخوة أو بوراثة - لم يثبت إلا من قوله - أنه لا يرث على مذهب ابن القاسم. ومن أثبت له الميراث بالاعتراف (?) حتى يحلف على تصديق ما أقر له به (?) المقر. وهو قول أبي عمر بن القطان وأبي مروان بن مالك (?).