الأمر الأول؛ فالأمر بالتوحيد وعبادة الله وحده لا شريك له يقابله النهي عن الشرك والإنذار عنه، والتحريض على التوحيد يقابله التغليظ في الشرك ... وهكذا، فجزاه الله خيرًا، ونفعنا والمسلمين بعلمه.
وفي أوائل مجموعة التوحيد شرح نفيس جدًا لهذا الأصل، لا يستغني عنه طالب العلم، والله الموفق