قوله: (له قوله عليه السلام: "المسلم يذبح على اسم الله سمى أو لم يسم").
هذا الحديث لم يثبت وهو مرسل ضعيف، ذكره أبو داود بمعناه.
قوله: (ولكنا نقول في اعتبار ذلك من الحرج ما لا يخفى لأن الإنسان كثير النسيان، والحرج مدفوع، والسمع غير مجرى على ظاهره، إذ لو أريد به لجرت المحاجة وظهر الانقياد وارتفع الخلاف في الصدر الأول والإقامة في حق الناسي، وهو معذور لا يدل عليها في حق العامد، وما