مريم}، وقوله تعالى: {فساهم فكان من المدحضين}، وما قص الله علينا من شريعة من قبلنا فهو شريعة لنا ما لم ينسخ.
وأما السنة فمنها ما تقدم.
منها أنه -عليه الصلاة والسلام -أقرع بين نسائه للسفر.
وقال -صلى الله عليه وسلم -: "مثل القائم على حدود الله والمداهن فيها كمثل قوم استهموا على سفينة" وغير ذلك.