والصلاةِ خلفَهم1، وكشروط عمر عَلىَ الذِّمَّةِ2، وكانَ عليه السلام أَقرَّ يهود خيْبَر لفِلاَحَتِها بلا جَزية، ثمَّ أجلاهم عمر، وضرب عليهم الجزية3.
وكذا نزول ابن مريم حكما عدلاً، فيكسر الصَّليب، ويقتُل الخنزير، ويضع الجزية4، وإنَّما يفعل ذلك بأمر نبينا صلى الله عليه وسلم5.
وكذلك ما يفعله المؤمنون في اليوم الطويل، زمَنَ الدَّجَّال في كثرة الصلوات في قوله: " [اقدروا] 6 له قدره"7.