ابن الرومي:

أصبحت كالخنزير في الطّرائد ... ليس لمن يقتله من حامد

وربّما أتلف نفس الطّارد

جنةٌ ترعاها الخنازير، يضرب للبلدة الحسناء يسكنها اللئام.

القرد

القرد قبيحٌ لكنه مليحٌ. اسجد لقرد السوء في زمانه. ربّ قرودٍ في برود. ابن الرومي:

شركت القرد في قبحٍ وسخفٍ ... وما قصّرت عنه في الحكايه

وله:

ليتهم كانوا قروداً فحكوا ... شيم الناس كما تحكي القرود

القنفذ

ويقال للذكر منه: شيهم، ويقال له أيضاً ... ، ولذلك ذهبوا ... وقال الأعشى:

لترتحلن منّي على ظهر شيهم

طور بواسطة نورين ميديا © 2015