والفسحةِ. وكذلكَ أصلُ النَّهرِ.
واللَّيلُ لا يجمعُ لأنَّهُ جنسٌ. فإن احتجتَ إِلَى جمعهِ. . . وتجمعُ اللَّيلةُ على ما ذكرْنا.
وصبيحةُ اليومِ أوَّلهُ. والصُّبحةُ النَّومُ بالغداةْ. فلانٌ ينامُ الصُّبحةَ.
والوديقةُ حينَ انتعلَ الظَّلُ. وهيَ الهاجرةُ.
وصامَ النَّهارُ، إِذَا صارت الشَّمسُ فِي وسطِ السَّماءِ.
وأبنا سميرٍ: اللَّيلُ والنَّهارُ. وقيلُ: السَّمَرُ اللَّيلُ. ثمَّ صارَ الحديثُ باللَّيلِ سمراً.
والملوانِ اللَّيلُ والنَّهارُ. والعصرانِ الغداةُ والعشيُّ.
ويُقالُ: لا أكلِّملكَ ما سمرَ ابْنَا سميرٍ، ولا أُكلِّمكُ السَّمرَ والقمرَ، أيْ ما أظلمَ اللَّيلُ. وما طلعَ القمرُ.
والضُّحى مؤنَّثةٌ. والضَّحاءُ الوقتُ الَّذِي بعدَ الضُّحى. وأضحى فلانٌ يفعلُ كذا.
والظُّهرُ. وقدْ أظهرَ الرَّجلُ.
والعيدُ. وسمَّيَ عيداً، لأنَّهُ يعودُ فِي كلِّ سنةٍ.
ويُقالُ: نحرتِ اللَّيلةُ شهرُ كذا، أيْ هيَ فِي أوَّلهِ. قالَ: