والجفَلى والأجفَلى أنْ تدعوَ القومَ كلَّهمْ. والنَّقرى أنْ تخصَّ قوماً دونَ قومٍ. وقد انتقرَ.
والخبيرةُ: الدَّعوةُ على عقيقةِ الغلامِ.
والوضيمةُ: طعامُ المأتمِ.
والخذيعةُ: طعامٌ للعربِ، على وزنِ الهريسةِ، يهرسُ، أي يدقُّ.
والغبيثةُ العصيدةُ يجعلُ فيها الأقطُ. والأقطُ لبنٌ يجمَّدُ ويؤكلُ، فإذا خلطَ بغيرهِ منْ تمرٍ وما يشبههُ سُمِّيَ أقطاً أيضاً. وقدْ أقطتُ الأقطَ، وهوَ مأقوطٌ.
وسمِّيتِ العصيدةُ عصيدةٌ لأنَّها تعصدُ، أيْ تلوَى، والعصدُ اللَّيُّ. يُقالُ: عصدَ عنقهُ، إِذَا لواهَا.
والخلعُ القديدُ.
والمجيعُ التَّمرُ والزُّبدُ إِذَا جمعَ بينهُما. وقدْ تمجَّعَ الرَّجلُ، إِذَا أكلَ ذلكَ.
والحيسُ تمرٌ يخلطُ بسمنٍ. قالَ الشَّاعرُ: