قال المصنف (1/254) :
("وفي الغزال شاة" قضى بها عمر وعلي ... ) انتهى.
قال مُخَرّجُه (4/245) :
1052 -.. (أما أثر علي، فلم أقف عليه الآن) انتهى.
قال مُقَيّدُه:
أثر علي رواه الشافعي في " الأم": (2/164) ، ومن طريقه البيهقي في " معرفة السنن والآثار ": (2/335) ـ نسخة أحمد الثالث) ، باب في الغزال، قال:
(أخبرنا سعيد بن سالم عن إسرائيل بن يونس عن سماك عن عكرمة أن رجلاً بالطائف أصاب ظبياً وهو محرم، فأتى علياً فقال: اهد كبشاً، أو قال تيساً من الغنم. قال سعيد: ولا أراه إلا قال تيساً.
قال الشافعي: وبهذا نأخذ لما وصفت قبله مما يثبت، فأما هذا فلا يثبته أهل الحديث) انتهى.
قال البيهقي في " المعرفة " بعد نقله من بيان سبب عدم إثباته:
(لانقطاعه فإن عكرمة لم يدرك علياً) انتهى.