قال المصنف (2/139) :
(لأمره صلى الله عليه وسلم بالكشف عن مؤتزر بني قريظة) انتهى.
قال مُقيدُه:
سكت عنه المخرج (6/206)
1801 - ولم يخرجه. وهو حديث صحيح، أخرجه الإمام أحمد في "المسند ": (4/310، 383) ، وأبو داود في " السنن ": (4/561، رقم 4404، 4405) والترمذي في " الجامع ": (1584) ، والنسائي في " المجتبي " (6/155) وابن ماجه في " السنن " (رقم 2541) والدارمي في " السنن " (2/223) والحميدي في " المسند " (2/394) وعبد الرزاق في " المصنف " (10/ 179) وابن أبي شيبة: (12/384، 539) وابن إسحاق في " السيرة " (2/244، مع ابن هشام) وابن سعد: (2/76 ـ 77) وأبو عبيد في " الأموال " (350) ، والحاكم: (2/123) والبيهقي في " السنن الكبرى " (6/58) وآخرون غيرهم، من طرق عن عبد الملك بن عمير عن عطية القرظي بألفاظ متقاربة.
قال عطية: عرضت على رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم قريظة فشكوا في فأمر بي النبي صلى الله عليه وسلم أن ينظروا إليّ هل أنبت بعد، فنظروا فلم يجدوني أنبتُّ فخلى عني وألحقني بالسبي.
وهذا اللفظ لأحمد: (4/383) .
وقال الحاكم بعد أن ساق مثل لفظ أحمد: