الغرائب، وقد وثقه الأئمة مثل ابن معين وابن نمير.
مات سنة 199هـ.
عن الأوزاعي، عن يحيى، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة مرفوعاً: «من أكسبه الله نعمة فليكثر من الحمد لله، ومن كَثُرت همومه فليستغفر الله، ومن أبطأ عنه الرزق فلا حول ولا قوة إلا بالله، ومن دخل دار قوم فليجلس حيث أمروه» الحديث، رواه الطبراني في «معجمه الأوسط»، أورده في «الميزان» في ترجمته مُنْكِراً له عليه.
عن: البراء، وجُنْدب البجلي، وحِطَّان الرَّقاشيّ، وابن عمر، وكثير بن الصَّلْت، ومحمد بن سعد بن أبي وقاص (م ت س ق)، وحكى صلاة أبي موسى بأصبهان.
وعنه: حميد بن هلال، وعبد الله بن عَوْن، وقتادة (ع)، ومحمد بن سيرين.
قال ابن معين: ثقة.
وذكره ابن حبان في «الثقات».