التَّبْرَاءُ: الحَسَنَةُ اللَّوْنِ، من النُّوق.
وما أَصاب منه تَبَرْبَرًا؛ أي: شَيْئًا.
* ح - تَبَر: هَلَك.
وتَبَر: أَهْلَك.
* * *
* ح - تَتَرُ: جِيلٌ يُتاخِمون التُّرْكَ، وهم الذين عَناهم النبيّ، صلى الله عليه وسلم، بقوله: كأنّ وُجُوههم المَجَانُّ المُطْرَقَة.
* * *
أَهْمَله الجَوْهَرِيّ.
وقال ابنُ الأَعْرابيّ: التواثِيرُ: الجَلَاوِزَةُ، جَعل " التاء " أَصْلِيّة.
* * *
تَجَرَ، إذا حَذَقَ.
وإنّه لتاجِرٌ بذلك الأَمْر؛ أي: حاذِقٌ؛ أَنْشَد ابنُ الأَعْرَابيّ:
لَيْسَتْ لِقَوْمي بالكَتِيفِ تِجَارَةٌ ... لكِنَّ قَوْمِي بالطِّعَانِ تِجَارُ
أي: لَيْسُوا بحَدَّادِين. والكَتِيفُ: مِسْمارُ الدُّرُوع.
وقال الجَوْهَريّ: قال الأَسْوَدُ بنُ يَعْفُرَ:
ولقد أَرُوحُ على التِّجَارِ مُرَجَّلًا ... مَذِلًا بمَالِي لَيِّنًا أَجْيَادِي
والرِّواية: فلقد أَرُوح، لأنه جوابُ الشَّرْط، في قوله قَبْله:
إمّا تَرَيْنِي قد بُلِيتُ وشَفَّنِي ... ما نِيلَ مِن بَصَرِي ومِن أَجْلَادِي
وعَصَيْتُ أَصْحَابَ الصَّبَابةِ والصِّبَى ... وأَطَعْتُ عاذِلَتِي ولانَ قيَادِي
فلقد أَرُوحُ ... ... ... ... ...
* * *
ابنُ الأَعْرابيّ: التُّرَّي: اليَدُ المَقْطُوعَةُ.
والتَّرَّةُ، بالفَتح: الجارِيَةُ الحَسْنَاء الرَّعْنَاءُ.
وقال أيضا: التَّراتِيرُ: الجَوارِي الرُّعْنُ.
والتُّرُّ، أيضًا: الأَصْلُ.
وبِرذَونٌ تَرٌّ، ومُنْتَرٌّ، إذا كان سَرِيعَ الرَّكْض.
وقالوا: التُّرُّ، من الخَيْل: المُعْتَدِلُ الأَعْضاء الخفِيفُ الدَّرِير؛ قال: