أهمله الجوهريّ. الغَأغاءُ: صوتُ العَواهِقِ الجَبَلِيَّة.
أهمله الجوهريّ. وغَبَأْتُ إليه وله غَبْأً: قَصَدْتُ له.
النضر: الغِرقئ: البَياضُ الذي يُؤْكَل. وقال الفَرّاء: القِشْرَة التي تحت القَيْض القِيقِيَّة، ويُقال: القِيقاءَةُ، فأمّا الغِرْقِئُ فهو القِشْرَةُ المُلْتَزِقَةُ ببَياضِ البَيْضِ. والأَحْمَرُ: مثلَ قولِ الفَرَّاء ونَحْوه.
وقال ابنُ دُرَيْد: يقال في لُغة أهْل اليَمَن المَرْغُوب عنها: غَرْقأت البَيْضَةُ: إذا خَرَجَت وعليها قِشْرُها الرَقِيقُ. وقال بعضُهم: غَرْقَأَتِ الدجَاجَةُ إذا فعلت ذلك بِبَيْضِها.
وحقّ هذا التركيب أن يذكر في القافِ لاتّفاقهم على زيادة الهمزة.
رجلٌ فَأْفَأٌ، بالقصر، مثل فَأْفَاءٌ بالمَدّ، قاله اللِّحْيانِيّ.
" ح " - أهمله الجوهريُّ. الفَبْئَةُ: المَطَرَةُ السَرِيعَةُ ساعةً ثم تَسْكُن.
الفَرّاء: فَتُؤَ يَفْتُؤُ: لغةٌ في فَتأَ يَفْتَأ.
وفي نوادِرِ الأعْرابِ: فَتِئْتُ عن الأَمْرِ فَتْأً إذا نَسِيتَ وانْقَدَعْتَ عنه.
قال أبو حاتم: من اللَّبَن الفاثئ، وهو الّذي يُغْلَى حتّى يرتفعَ له زَبَدٌ ويتقطَّعَ من التَغَيُّرِ، وقد فَثَأَ يَفْثَأ.
وقال أبو زيد: يُقال: فَثَأْت الماءَ فَثْأً: إذا ما سَخَّنْتَه.
وفَثئَت القِدْر: سَكَن غَلَيانُها.
" ح " - أَفْثَأَ بالمَكانِ: أقامَ به.