وهو أنْ يَتَنفَّس في يده إذا خَضِرتْ.
وكَهَهْتُ وكَهِهْتُ مثالُ ضَرَبْتُ وسَمِعْتُ لغتان عن أبي عمرو.
وقال ابنُ دريد: الكَهْكَهَةُ: حِكَاية صوت البعير إذا ردَّد هَدِيرَه.
*ح - الكَهْكَهَةُ: الحرارة.
***
أهمله الجوهريّ.
وقال ابنُ دريد: كَوِهَ يَكْوَهُ كَوْهًا.
وتَكَوَّهَتْ عليه أمورُه، إذا تَفَرَّقت واتَّسعت.
***
أهمله الجوهريّ.
وكَاهَ يَكَاهُ مثل خَافَ يَخَافُ، إذا أَخْرَجَ نَفْسَه، ومنه الحديث: "كَهْ في وجهي" بوزن من خَفْ، وقد ذكرته في ك هـ هـ.
***
أهمله الجوهريّ.
وقال الَّليث: الَّلثاةُ: الَّلهَاةُ، وخَطَّأه الأزهريّ.
***
أهمله الجوهريّ.
وقال ابنُ الأعرابيّ: الَّلطْهُ والَّلطْحُ واحد، وهو الضَّرْب بباطِنِ الكَفّ.
***
*ح - جَاءتِ الإبل تُلَهْلِهُ في كَلأٍ ضعيف، أي تَتَّبعُ قليلَه، وَلَّه الشِّعَرَ، إذَا رَقَّقَه وحَسَّنه.
***
*ح - لَوْهَةُ الشراب وتَلَوُّهُهُ: بَرِيقُه.
***
أهمله الجوهريّ.
وقال ابنُ دُرَيد: مَتَهْتُ الدَّلْوَ أَمْتَهُهَا مَتْهًا مثل مَتَحْتُها سواء.
وقال الليث: المَتْهُ: التِّمتُّه في البَطَالة والغوَاية قال رؤبة:
عنِ التَّصَابِي وعن التَّعَنُّه
بالحقِّ والباطلِ والتَّمَتُّهِ
ويقال التَّمَتُّهُ: المبالغة في الشيء.