أهمله الجوهريُّ.
وقال ابنُ حَبِيبَ: في جُذَامَ: أُبَامَةُ بنُ غَطَفَانَ؛ وفي السَّكُونِ: أُبَامَةُ بنُ سَلَمَةَ، وفيها أيضًا: أُبَامَةُ بنُ رَبِيعَةَ؛ وفي خَثْعَمَ: أُبَامَةُ، وهو الأَسْوَدُ بنُ وَهْبِ اللهِ؛ وفي قُضَاعَةَ: أُبَامَةُ بنُ جُشَمَ؛ وما بَعْدَ هذا، فهو أُسَامَةُ؛ قالَتِ امْرَأَةٌ مِنْ خَثْعَمَ:
وبَنُو أُبَامَةَ بِالوَلِيَّةِ صُرِّعُوا ... ثُمُلًا يُعَالِجُ كُلُّهُمْ أُنْبُوبَا
جَاءُوا لِبَيْضَتِهِمْ فَلاقُوا دُونَهَا ... أُسُدًا تَقِبُّ لَدَى السُّيُوفِ قَبِيبَا
قَسَمَ المَذَلَّةَ بَيْنَ نِسْوَةِ خَثْعَمٍ ... فِتْيَانُ أَحْسَنَ قِسْمَةً تَشْعِيبَا
قالَتْها حِينَ أَحْرَقَ جَرِيرٌ، رضي الله عنه، ذَا الخَلَصَةَ.
* ح - أُبَامٌ، وأُبَيِّمٌ: شِعْبَانِ بِنَخْلَةِ اليَمَانِيَةِ، لِهُذَيْلٍ، وبَيْنَهما جَبَلٌ مَسِيرةَ سَاعَةٍ.
* * *
يُقال: أَتَمَ بِالمَكَانِ، إذا أَقَامَ بِهِ.
وقال بَعْضُهم: إِنَّمَا هو: أَتَنَ.