1 - متعلِّق بالفعل "يَنْصُرُكُمْ".
2 - متعلِّق بمحذوف صفة لـ "جُنْدٌ"، وهو محمول على اللفظ.
3 - ذكر أبو السعود جواز تعلُّقه بمحذوف صفة للمصدر، أي: ينصركم نصرًا كائنًا من دون اللَّه.
4 - أو في محل نصب حال من فاعل "يَنْصُرُكُمْ". ذكره الشوكاني والهمداني.
* جملة "يَنْصُرُكُمْ" (?):
1 - في محل رفع صفة لـ "جُنْدٌ" صفة بعد صفة.
2 - وذكر الهمداني جواز كونها حالًا من الضمير المنويّ في "لَكُمْ".
3 - وذكر الباقولي الوصف أو أنها خبر آخر.
وقدّر الزمخشري (?) شرطًا بعد قوله: "يَنْصُرُكُمْ مِنْ دُونِ الرَّحْمَنِ". قال: "إن أرسل عليكم عذابه". وتعقبه السمين فقال: "ولا حاجة له صناعة".
إِنِ الْكَافِرُونَ إِلَّا فِي غُرُورٍ:
إِنِ (?): حرف نفي. الْكَافِرُونَ: مبتدأ مرفوع. إِلَّا: أداة حصر.
فِي غُرُورٍ: جارّ ومجرور، متعلِّق بمحذوف خبر للمبتدأ.
* والجملة اعتراضيَّة (?) مقرِّرة لما قبلها. لا محل لها من الإعراب، ناعية عليهم ما هم فيه من الضلال.