* جملة "يُؤْمِنُ. . . " في محل نصب خبر "كَانَ".
* جملة "يُؤْمِنُ بِاللَّهِ. . . " لا محل لها من الإعراب صلة الموصول.
* جملة "يُوعَظُ بِهِ. . . " في محل رفع خبر المبتدأ.
* جملة "ذَلِكُمْ يُوعَظُ بِهِ. . . " استئنافيَّة لا محل لها من الإعراب.
وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا:
الواو: استئنافيَّة. مَن: اسم شرط جازم مبنيّ على السكون في محل رفع مبتدأ.
يَتَّقِ: فعل مضارع مجزوم وعلامة جزمه حذف حرف العِلَّة؛ فهو فعل الشرط. والفاعل: ضمير يعود على "مَن". اللَّهَ: لفظ الجلالة مفعول به منصوب.
يَجْعَلْ: فعل مضارع مجزوم؛ فهو جواب الشرط. والفاعل: ضمير مستتر تقديره "هو". لَهُ: جارّ ومجرور، متعلِّق بالفعل "يَجْعَلْ". وهو المفعول الثاني للفعل "يجعل". مَخْرَجًا: مفعول به أول منصوب.
* جملة "يَجْعَلْ" لا محل لها من الإعراب؛ فهي جواب شرط جازم غير مقترنةٍ بالفاء.
* وجملتا الشرط والجزاء في محل رفع خبر المبتدأ على الأصحِّ من الأقوال.
* والجملة الاسمية "مَنْ يَتَّقِ. . . " استئنافيَّة لا محل لها من الإعراب.
وقال أبو السعود (?): "جملة اعتراضيَّة مؤكِّدة لما سبق من وجوب مراعاة حدود اللَّه تعالى بالوعد على الاتقاء عن تعدِّيها. . . ".
ومثل هذا عند الشهاب قال: "قوله: جملة اعتراضيَّة، أي: بين المتعاطفين وهي قوله: وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ".