* جملة:
1 - "يَهْدُونَنَا" تفسيرية لا محل لها من الإعراب.
2 - أو هي في محل رفع خبر المتبدأ "بشر".
* جملة "أَبَشَرٌ يَهْدُونَنَا" في محل نصب مقول القول.
* جملة "قالوا. . . " معطوفة (?) على جملة "كَانَتْ"، فلها حكمها.
فَكَفَرُوا وَتَوَلَّوا:
الفاء: حرف عطف يفيد السببيَّة. كَفَرُوا: فعل ماض. والواو: في محل رفع فاعل، أي: كفروا باللَّه، فالمتعلَّق محذوف.
* والجملة معطوفة على جملة "قَالُوا. . . "؛ فلها حكمها.
وَتَولَّوْا: الواو: حرف عطف. تَوَلَّوْا: فعل ماض مبني على ضم مقدَّر على الألف المحذوفة لالتقاء الساكنين. والواو: في محل رفع فاعل.
* والجملة معطوفة على جملة "كَفَرُوا"؛ فلها حكمها.
وَاسْتَغْنَى اللَّهُ:
الواو: حرف عطف. اسْتَغْنَى: فعل ماض. اللَّهُ: لفظ الجلالة فاعل مرفوع.
* والجملة معطوفة (?) على جملة "تَوَلَّوا". والأحسن أن تكون مستأنفة لتغاير المتعاطفين.
قال الشهاب: "معطوف على ما قبله ولا حاجة إلى جعله حالًا بتقدير "قد".
وَاللَّهُ غَنِيٌّ حمَيدٌ:
تقدَّم مثلها مرارًا، وانظر سورة البقرة الآية/ 263 {وَاللَّهُ غَنِيٌّ حَلِيمٌ}.