2 - ظرف منصوب بفعل مقدَّر. وهو عند أبي البقاء: يُهانون أو يُعَذَّبون.
3 - مفعول به لفعل تقديره: اذكر، وهو تعظيم لليوم. وهذا التقدير للزمخشري.
4 - ظرف منصوب بـ "أَحْصَهُ". ذكره أبو البقاء، وهو كذلك عند الشوكاني قال السمين: "وفيه قلق، لأن الضمير في "أَحْصَهُ" يعود على "مَا عَمِلُوا".
5 - وقيل إنه منصوب بما في آخر الآية السابقة، وهو "عَذَابٌ مهِينٌ".
6 - أو العامل فيه هو العامل في "لِلْكَافِرِينَ" في الآية السابقة.
7 - أو هو جواب لمن سأل متى يكون عذاب هؤلاء؟ فقيل له: يوم يبعثهم أي: يكون يوم يبعثهم اللَّه. كذا عند أبي حيان.
يَبْعَثُهُمُ: فعل مضارع مرفوع. والهاء: في محل نصب مفعول به مقدَّم.
اللَّهُ: لفظ الجلالة فاعل مرفوع.
جمَيعًا (?): حال من ضمير النصب في الفعل قبله. وهو يفيد التوكيد.
وقد انتصب على الحال مثل: طُرًّا، وكافّة، وقاطبة، من ألفاظ التوكيد. كذا الشهاب.
* جملة "يَبْعَثُهُمُ" في محل جَرٍّ بالإضافة.
فَيُنَبِّئُهُمْ بِمَا عَمِلُوا:
الفاء: حرف عطف. يُنَبِئُهُم: فعل مضارع مرفوع. والفاعل: ضمير تقديره "هو". والهاء: في محل نصب مفعول به.