* جملة "أُبَيِّن" صلة موصول حرفي لا محل لها من الإعراب.
والمصدر المؤوَّل مجرور باللام متعلِّق (?) بفعل مقدَّر، أي: جئتكم لأُبيِّنَ لكم.
وقيل: عطف على مقدَّر ينبئ عنه المجيء بالحكمة، كأنه قيل: قد جئتكم بالحكمة لأُعَلِّمكم إياها، وقالوا معطوف على "بِالْحِكْمَةِ".
* جملة "تَخْتَلِفُونَ" صلة الموصول لا محل لها من الإعراب.
فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ:
الفاء: مفصحة عن شرط مقدَّر. اتَّقُوا: فعل أمر مبني على حذف النون.
والواو: في محل رفع فاعل. اللَّهَ: لفظ الجلالة مفعول به.
والتقدير: اتقوا معارضيه. كذا عند الشوكاني.
* والجملة لا محل لها من الإعراب. أي: إذا كان الأمر كذلك فاتقوا الله.
وَأَطِيعُونِ: الواو: عاطفة. أَطِيعُونِ: فعل أمر مبني على حذف النون. والواو: في محل رفع فاعل. والنون للوقاية. والياء المحذوفة في محل نصب مفعول به وهو على تقدير وأطيعوا أمري.
* وجملة "أَطِيعُونِ" معطوفة على جملة جواب الشرط قبلها.
{إِنَّ اللَّهَ هُوَ رَبِّي وَرَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ هَذَا صِرَاطٌ مُسْتَقِيمٌ (64)}
إِنَّ اللَّهَ هُوَ رَبِّي وَرَبُّكُمْ:
إِنَّ: حرف ناسخ. اللَّهَ: لفظ الجلالة اسم "إنّ" منصوب.
هُوَ (?): ضمير فَصْل لا محل له من الإعراب. أو هو ضمير في محل رفع مبتدأ.
رَبِّي: خبر "إنّ" مرفوع. والياء: في محل جَرٍّ بالإضافة. أو هو خبر "هو".