* جملة "أَمْ يَقُولُونَ. . ." استئنافيَّة لا محل لها من الإعراب.

* جملة "افْتَرَى. . ." في محل نصب مقول القول.

فَإِنْ يَشَإِ اللَّهُ يَخْتِمْ عَلَى قَلْبِكَ:

فَإِنْ: الفاء: استئنافيَّة. يَشَإِ: فعل مضارع مجزوم؛ لأنه فعل الشرط.

اللَّهُ: لفظ الجلالة فاعل مرفوع.

ومفعول (?) المشيئة محذوف، أي: إن يشأ الله عَدَمَ صدور الكَذِبِ منه.

يَخْتِمْ: فعل مضارع مجزوم لأنه جواب الشرط. والفاعل: ضمير تقديره "هو".

عَلَى قَلْبِكَ: جارّ ومجرور. والكاف: في محل جَرٍّ بالإضافة.

* جملة "يَخْتِمْ" لا محل لها من الإعراب؛ جواب شرط جازم، غير مقترنةٍ بالفاء.

* جملة "فَإِنْ يَشَإِ. . ." استئنافيَّة لا محل لها من الإعراب.

وَيَمْحُ اللَّهُ الْبَاطِلَ:

الواو (?): استئنافيَّة. قال الهمذاني: قوله: ""فَإِنْ يَشَإِ اللَّهُ يَخْتِمْ عَلَى قَلْبِكَ" هذا هو الوقف؛ لأن الذين بعدها منقطع مستأنف".

وقال السمين: "هذا مستأنف غير داخل في جزاء الشرط؛ لأنه تعالى يمحو الباطل مطلقًا".

يمح (?): فعل مضارع مرفوع، وعلامة رفعه الضمة المقدّرة على الواو المحذوفة. والأصل فيه "يمحو" بالواو، وحذفت في الإمام، مصحف عثمان رضي

طور بواسطة نورين ميديا © 2015