- "وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ" ثامن [الآية/ 11].
- "لَهُ مَقَالِيدُ" إلخ: تاسع. [الآية/ 12].
- "يَبْسُطُ الرِّزْقَ" إلخ: عاشر. [الآية/ 12].
- "شَرَعَ لَكُمْ" إلخ: حادي عشر. [الآية/ 13].
"ا. هـ. شيخنا".
* والجملة "ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبِّي" (?):
1 - استئنافيَّة لا محل لها من الإعراب حكاية لقوله - صلى الله عليه وسلم -.
2 - أو هو من قول الله تعالى على تقدير "قل"؛ فهي في محل نصب مقول القول.
عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ:
تقدَّم إعراب مثل هذه الجملة في سورة هود الآية/ 88.
{فَاطِرُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ جَعَلَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا وَمِنَ الْأَنْعَامِ أَزْوَاجًا يَذْرَؤُكُمْ فِيهِ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ (11)}
فَاطِرُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ:
فَاطِرُ: فيه الأوجه الآتية (?):
1 - خبر مرفوع لـ "ذَلِكُمُ" في الآية السابقة.
قال الزمخشري: ". . . فالرفع على أنه أحد أخبار "ذَلِكُمُ". . .".