2 - في محل نصب حال من ضمير الفاعل في "بَارِزُونَ".
3 - في محل رفع خبر ثانٍ لـ "هُمْ" الملفوظ به أو المقدَّر.
لِمَنِ الْمُلْكُ الْيَوْمَ:
لِمَنِ: جارّ ومجرور متعلِّق بمحذوف خبر مقدَّم. الْمُلْكُ: مبتدأ مؤخر مرفوع. الْيَوْمَ: ظرف منصوب، وفي تعلُّقه ما يأتي (?):
1 - متعلِّق بمدلول قوله تعالى "لِمَنِ الْمُلْكُ"، والتقدير: لمن استقرَّ الملكُ في هذا اليوم. ذكر هذا ابن الأنباري.
2 - متعلِّق بـ "الْمُلْكُ" نفسه.
3 - الوقف على "الْمُلْكُ" ويُبْتَدأ: الْيَوْمَ لِلَّهِ الْوَاحِدِ الْقَهَّارِ، وتقديره هو مستقر لله الواحد القهار في هذا اليوم.
ذكر هذا ابن الأنباري. وذكره الهمذاني: وقال: "هو ظرف للظرف، وهو لِمَنِ، أو لما تعلَّق به الظرف. . .".
* وجملة "لِمَنِ الْمُلْكُ" (?):
1 - في محل نصب مقول القول.
وهذا القول معطوف على ما قبله من الجملة المستأنفة.
2 - أو هو جملة استئنافيَّة لا محل لها من الإعراب. كأنه قيل: فماذا يكون عندئذٍ؟ فقيل: يُقال: لمن الملك.
لِلَّهِ الْوَاحِدِ الْقَهَّارِ:
لِلَّهِ: اللام: حرف جَرّ. ولفظ الجلالة مجرور به. والجارّ متعلِّق بمحذوف (?)