وسمَّى أبو حيان هذه الحال المؤكِّدة، ثم ذكر ما يفيد التوطئة.
وذكر أبو السعود أنها مؤكّدة. وقال الجمل: "وكما تسمى حالًا مؤكِّدة بالنسبة لما قبلها تسمى مُوَطِّئة بالنسبة لما بعدها".
2 - منصوب على المدح فهو مفعول به. ذكره الزمخشري.
3 - منصوب بالفعل في آخر الآية السابقة "يَتَذَكَّرُونَ"؛ فهو مفعول به.
4 - أو مفعول منصوب بتقدير "أعني".
5 - أو مفعول منصوب بتقدير "أخصّ".
6 - ذكر ابن عطية أنه نَصْب على المصدر، وعزاه إلى فرقة.
7 - ذكر مكّي: أنه توكيد لما قبله.
عَرَبِيًّا: ذكروا فيه ما يأتي (?):
1 - حال من القرآن. ذكره ابن الأنباري، والهمذاني.
2 - ذكر الزجاج أنه حال، و"قُرْآنًا" توكيد، وذكر مثله الهمذاني.
3 - ذهب الأخفش إلى أنه نعت لـ "قُرْآنًا".
4 - وذهب ابن عطية إلى أن "قُرْآنًا" حال، و"عَرَبِيًّا" حال. وذكر مثل هذا مكّي.
5 - ووجدتُ عند الرازي جواز نصبه على المدح.
ولعل النص عنده يخصُّ "كِتَابًا"! !
غَيْرَ ذِي عِوَجٍ:
غَيْرَ: فيه ما يأتي (?):
1 - نعت لـ "قُرْآنًا"، منصوب مثله.