اللَّهُ: لفظ الجلالة فاعل مرفوع.

وَرَسُولُهُ: الواو: عاطفة، و"رَسُولُهُ" معطوفة على مرفوع مثله، والهاء في محل جر مضاف إليه.

- والمصدر المؤول من "مَا وَعَدَنَا" إن كانت (مَا) مصدرية- في محل رفع خبر.

* وجملة: "رَأَى ... " في محل جر مضاف إليه.

* وجملة: "قَالُوا ... " لا محل لها؛ جواب شرط غير جازم.

* والجملة الشرطية "وَلَمَّا رَأَى الْمُؤْمِنُونَ الْأَحْزَابَ قَالُوا ... " لا محل لها؛ معطوفة على جملة القسم في الآية السابقة.

* وجملة: "هَذَا مَا وَعَدَنَا ... " في محل نصب مقول القول.

* وجملة: "وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ" لا محل لها؛ صلة الموصول الاسمي أو الحرفي.

وَصَدَقَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَمَا زَادَهُمْ إِلَّا إِيمَانًا وَتَسْلِيمًا:

وَصَدَقَ: الواو: عاطفة أو حالية، والفعل ماض. اللَّهُ وَرَسُولُهُ: كما تقدّم.

قال أبو البقاء (?): إنما أظهر الاسمين هنا مع تقدّم ذكرهما؛ لئلا يكون الضمير الواحد عن الله وغيره" وقال السمين: "من تكرير الظاهر تعظيمًا".

* وجملة: "صَدَقَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ" فيها ما يأتي:

1 - في محل نصب معطوفة على مقول القول.

2 - في محل نصب حال على تقدير "قد" عند من يشترطها وهم البصريون.

والأول أقوى.

وَمَا: الواو: عاطفة، و"مَا" نافية.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015