- والمصدر المؤوَّل "أن يكفروا" على أن اللام لام كي في محل جر باللام، والجار والمجرور متعلقان بـ "يُشْرِكُونَ" في الآية السابقة.
* وجملة: "لِيَكْفُرُوا" لا محل لها، وفيها ما يأتي:
1 - صلة الموصول الحرفي، إن كانت اللام لام كي.
2 - استئنافيّة، إن كانت اللام للأمر.
* وجملة "آتَيْنَاهُمْ" لا محل لها؛ صلة "مَا"، وعائد الموصول محذوف،
أي: بما آتيناهم إياه، وهو المفعول الثاني.
وَليَتَمَتَّعُوا (?): مثل: "ليَكفُرُوْا" والواو عاطفة.
- والمصدر المؤوَّل "أن يتمتعوا" على أن اللام للتعليل في محل جر باللام، والجار والمجرور متعلِّقان بـ "يُشْرِكُونَ"، فهو معطوف على المصدر المؤوَّل "أن يكفروا".
* وجملة: "يَتَمَتَّعُوا" لا محل لها، وفيها ما يأتي:
1 - صلة الموصول الحرفي، على أن اللام للتعليل.
2 - العطف على جملة "لِيَكْفُرُوا" لا محل لها، على أن اللام للأمر.
فَسَوْفَ: الفاء الفصيحة، و"سوف" للاستقبال. يَعْلَمُونَ: مضارع مرفوع، والواو في محل رفع فاعل.
* وجملة: "فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ" جواب شرط مقدَّر، وهي في محل جزم إن قُدِّر جازمًا، ولا محل لها إن قُدِّر غير جازم.
* وجملة الشرط المقدَّرة استئنافيّة لا محل لها، والتقدير: إن كفروا بما آتيناهم وتمتعوا به فسوف يعلمون عاقبة ذلك.